الحمدلله .. وبفضل الله
حصلت علي درجة الدكتوراة في القانون والحقوق بدرجة جيد جدا
في الرسالة بعنوان :
التنظيم القانوني لتأسيس الشركات الرياضية في الأندية المصرية وعوائدها الأقتصادية
” نموذج تطبيق علي شركات الإنتاج الإعلامي الرياضي”
تسعي هذه الرسالة الي علاج سلبيات كبيرة في الرياضة المصرية وتحقق مكاسب مالية للاندية وتدعم الاقتصاد الوطني.
بإختصار هذه الرسالة تهدف الي :
- تقديم شكل قانوني للشركات الرياضية في مصر وفقا للوائح الدولية.
- تحقيق اكبر عائد مالي للاندية وللاقتصاد المصري.
-محاربة الفساد في الوسط الرياضي. - كيفية تأسيس القنوات الفضائية بالاندية وتحقيق اكبر مكاسب مالية.
- الحمد لله ان هذه الرسالة فيها جهد وبحث علمي كبير ، مفيد للرياضة المصرية وللاقتصاد الوطني بشكل واقعي ، وليست مجرد كلام علي ورق سيوضع علي ارفف المكتبات بالجامعات.
- حرصت علي صياغة الرسالة باسلوب علمي بلمسة صحفية لتكون في متناول فكر مسئولي الاندية والرياضة والجمهور العادي.
واتمني من مسئولي الرياضة والاندية الاستفادة من هذه الرسالة لتحقيق اكبر عائد مالي للاندية ودعم الاقتصاد الوطني.
- اتوجه بالشكر الي لجنة الحكم والمناقشة ، العلماء الاجلاء :
1- أ. د / عصام حنفي -استاذ القانون التجاري ووكيل حقوق بنها للدراسات العليا سابقاً ، باعتباره رئيسا للجنة ومشرفا علي الرسالة.
2- أ.د/ عصام حسني – استاذ الاقتصاد والمالية العامة ووكيل حقوق بنها للدراسات العليا ، مشرفا وعضو اللجنة ، اشكرهما كثيرا لجهودهما الكبيرة وتعبهم معي بسبب كثرة تعديلاتي في الرسالة لتتوافق مع القانون المصري واللوائح الدولية التي تم تغييرها كثيرا اثناء فترة اعداد الرسالة ، وهما من العلماء الاجلاء الذين تركوا بصمةكبيرة في هذه الرسالة الجديدة والفريدة كما وصفتها لجنة الحكم والمناقشة.
3- أ.د/ احمد معبد – رئيس قسم الاقتصاد والمالية بحقوق بنها ، عضو لجنة المناقشة.
4- أ.د/ عاطف الفقي – استاذ القانون التجاري ووكيل حقوق المنوفية ، عضوا لجنة المناقشة.
اشكرهم جميع لجنة المناقشة والحكم لجهودهم العلمية ووقتهم في قراءة الرسالة ومناقشتها،و الاستفادة من ملاحظاتهم وافكارهم العلمية المتميزة اليت اضافت الكثير للبحث العلمي.
- اهدي هذه الرسالة الي روح والدي معلم الأجيال رحمة الله عليه ، الذي علمني قيمة العلم وفضل العلماء.
– اتوجه بالشكر الي اسرتي ، والدتي وزوجتي واولادي الذين تعبوا معي طوال فترة إعداد الرسالة.
- اتوجه بالشكر الي كل من ساهم ولو بجزء بسيط في تسهيل عملي بالرسالة وتوفير كافة المراجع العلمية وفي مقدمتهم العلماء الأجلاء :
- الدكتور اشرف صبحي وزير الرياضة الذي وفر لي كافة المعلومات والتقرير السنوية الخاصة بالمنشآت الرياضية وعوائدها الاقتصادية في مختلف الاندية ومراكز الشباب علي مستوي الجمهورية.
- الدكتور كمال درويش عميد عمداء كلية التربية الرياضية ، الذي رحب بفتح مكتبته الشخصية لمتابعتي لكافة المراجع العلمية التي تخدم البحث.
- الدكتور عاطف النمر عميد كلية تربية رياضية في بنها ، وهو صاحب فكرة اختيار جامعة بنها من اجل تسهيل كافة المراجع من مكتبات جامعة بنها.
- الدكتور محمد فضل الله استاذ الشرائع الرياضية بالجامعة الأمريكية في الامارات، وهو من شجعني علي فكرة الشركات الرياضية وعوائدها الاقتصادية ، وتبويب الرسالة باعتبارها فكرة جديدة وفريدة في البحث العلمي المصري والعربي.
- الدكتور محمد رفعت ، الذي سهل لي كافة مراجع مكتبة كلية التربية الرياضية بالهرم.
- الدكتور محمد حلاوة مدير عام مكتبات جامعة بنها.
– اشكر كل من سهل لي المراجع العلمية، وساهم في خروج هذه الرسالة بالشكل الجيد.
- شكرا لأساتذتي الإعلاميين وزملائي واصدقائي وعائلتي واهل بلدي ،وكل من حضر يوم المناقشة ، الذين تكبدوا مشقة السفر الي بنها في مقدمتهم :
- الكاتب الصحفي الكبير الاستاذ عصام كامل ، رئيس تحرير جريدة فيتو ، هو الاعلامي القدير المتميز والاخ والصديق والانسان الذي يدعم كل الصحفيين بخبراته وأخلاقياته بشيمة الكبار ، وهو قدوة يفتخر بها كل الصحفيين.
- اللواء مصطفى الأدور الاعلامي الكبير والمذيع بالتليفزيون المصري.
- الكاتبة الصحفية الكبيرة سناء الكراس استاذتي واستاذة الاجيال.
- الاعلامي الكبير احمد الخضري ، الاخ والصديق ورفيق الرحلة الصحفية علي الحلوة والمرة طوال 30 سنة.
- الكاتب الصحفي الكبير والخلوق محمد طرابية رئيس تحرير جريدة صوت الملايين.
- والزملاء الصحفيين ، الاستاذ محمد عارف نائب رئيس تحرير جريدة الاسبوع، والاستاذ ماهر هنداوي مدير تحرير جريدة الوطن.
- واشكر كل زملائي الصحفيين الشبان الذين حضروا المناقشة وتكبدوا مشقة السفر الي كلية حقوق بنها.
- اشكر اعمامي وابناء اعمامي واصدقائي واهلي وجيراني ابناء بلدتي قرية غزالة السنبلاوين دقهلية الذين حضروا المناقشة في بنها.
- واشكر كل من هنأني عبر الاتصال التليفوني والرسايل بالواتس والسوشيال ميديا ومنعتهم ظروفهم في الحضور، وللجميع كل التقدير.