د. موافى يقول أنه يخلط المعلومه الطبيه بشئ من القرآن الكريم والسنه حتى يتقبلها المريض..
يعنى القرآن والسنه مجرد بهارات يرشها على المعلومه الطبية لاقناع المريض!!!؟؟؟
وعمر عبد الكافى يقسم بالله فى أعلان عن منشط جنسى ان فى القرءان الكريم آيه تقول (ماخلق الله من داء إلا وله دواء)؟؟؟؟!!! وبالطبع لا توجد ايه فى القرءان بهذا الشكل.. او موجوده ايه اصلا بتقول كده…؟؟!!. ربما هناك فى كتب الأحاديث خلط وعك وألتباس فاجر
وهذا يثبت عليه وعلى محاسيبه اشياء كثيره لا مساحه تكفى لسردها.. وهو الذى يقبل العزومات فى افتتاح المطاعم وتقبيل يده الكريمه للحصول على البركه والرزق… والثمن.
ولا ننس تجربة الشعراوى فى هدم اقتصاد الوطن و دعمه المدفوع من شركات توظيف الأموال
و لا ننس الشيخ الجليل عمرو خالد وفراخ الفقيه…
جميعهم تجار دين ولا استثنى أحد برامج تليفريونيه و
يو تيوب واعلانات وعزومات ومؤتمرات وسفريات وبوس آيادى وزيجات وتلك هى التجاره بالمعتقد والدين وهى اقذر تجاره لانها تضيق و تحزن و تفسد عقول و الحرية و حياة العباد بل والأخطر تدمير آخرتهم.
آن الأوان لنستفيق ونصل ألى الحقيقه الجليه فى كتاب الله وبالتالى إلى الحب والجمال والحريه والسلام والأخلاق بدون هؤلاء الأفاقين الذين يقفون بيننا وبين الله.