فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ یَـٰۤأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ۚ قَدۡ أَنزَلَ ٱللَّهُ إِلَیۡكُمۡ {ذِكۡرࣰا رَّسُولࣰا } یَتۡلُوا۟ عَلَیۡكُمۡ ءَایَـٰتِ ٱللَّهِ مُبَیِّنَـٰتࣲ لِّیُخۡرِجَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ مِنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَمَن یُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ وَیَعۡمَلۡ صَـٰلِحࣰا یُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِینَ فِیهَاۤ أَبَدࣰاۖ قَدۡ أَحۡسَنَ ٱللَّهُ لَهُۥ رِزۡقًا }
نفهم من هنا… إن بعد موت محمد النبى البشرى .. يقوم الكتاب الآن بمجرد قراءتك له وتدبره.. مقام الرسول أى بمهمة الأبلاغ وبشيرا ونذيرا.
يعنى لما تسمع… (الله ورسوله) هنا لا يتكلم عن اثنان بل الله ورسالته اى واحد..وتفهم كمان إن الايمان والعمل الصالح هما فقط السبيل و الخلاص و الطريق إلى الجنه.
فوق ليغفلوك