لا لخونة الأوطان والمشككين
■العرب لا يجيدون قراءة التاريخ و الحاضر و من ثم لا يحسنون الإعداد للمستقبل!!!
■السادات سبق بفكره الصهاينة بخطوة فجعل مصر فاعلاً و هم مفعول بهم .. فإسترد الأرض ..
■العرب لم يستوعبوا ما فعله السادات و ظلوا فى عنادهم فخسروا الكثير و ما يزالون يخسرون ..
■السيسى قرأ مخططات محور الشر الصهيوأنجلوأمريكى
و إيران الملالى و السلطان التركى و أطماعهم تجاه المنطقة العربية و خرائط التقسيم و محو القضية الفلسطينية ..
■فدعى لتكوين قوة عربية مشتركة لتكون حجر العثرة و نقطة الإنطلاقة فى مواجهة تلك المخططات و كبح جماحها باللغة الوحيدة التى يفهمها هؤلاء المعتدين و هى القوة ..
■فقط القوة ..
■لكن العرب كعاداتهم التعالى رغم جهلهم فعلاً، رفضوا و تعالوا على أن ينصتوا لمصر الواعية التى تحسن قراءة التاريخ و الحاضر و تجيد الإعداد من خلال ذلك للمستقبل ..
■فقررت مصر أن تسير بمفردها ، و بفضل الله أحسنت إعادة تطوير و تحديث و تجهيز قواتها المسلحة المصرية لتكون الرادع لكل من تسول له نفسه المساس بها ..
■و ما نشهده اليوم من عبث الجميع إيران الملالى و السلطان التركى و محور الشر الصهيوأنجلوأمريكى بالمنطقة العربية لخير دليل على صدق نظرة مصر…. مصر … مصر التاريخ التى صنعت التاريخ واجادت قراءة المستقبل .
■حفظاللهمصر – منكلشر .
إحمدوا ربنا …… وإذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون.