13 °c
Columbus
13 ° الأربعاء
12 ° الخميس
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • Login
desktop logo
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
desktop logo
No Result
View All Result

شهادات من الميدان وقصائد رواد الشعراء تُروى في أمسية شعرية بالأعلى للثقافة

أكتوبر 8, 2025
in ‏ مقالات
0
شهادات من الميدان وقصائد رواد الشعراء تُروى في أمسية شعرية بالأعلى للثقافة
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter‏Share on WhatsAppShere on Telegram

تحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، والدكتور أشرف العزازي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، عُقدت أمسية شعرية بعنوان: “تجليات نصر أكتوبر في الشعر.. قصائد مقاتلة”، ضمن احتفالات الوزارة بذكرى انتصارات السادس من أكتوبر المجيدة، وأدارها الشاعر أحمد حسن عضو لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة.

وشهدت الأمسية مشاركة نخبة من الشعراء، في مقدمتهم الشاعران أحمد سويلم وحسن طلب، اللذان شاركا بقصائد أُُلقيت في ساحة القتال بداية من يونيو 1967 وصولًا إلى نصر أكتوبر المجيد 1973، تخليدا لذكريات حية خلدتها تلك القصائد أثناء المعركة على جبهة تحرير سيناء، مما أضفى على الأمسية عمقا خاصا، كما شهدت الأمسية مشاركة الشعراء: سعيد شحاتة، ومحمد حلمي، ومحمد فرغلي.

بدأت الأمسية بحديث الشاعر أحمد حسن عن الشعراء الرواد الذين سجلوا لحظات النصر، مستشهدًا بمقاطع من قصائد الشاعرين الكبيرين صلاح عبد الصبور ومحمد إبراهيم أبو سنة الذي تغنّى في قصيدته بـ “أفديك يا سيناء”:
أفديك يا سيناء
وزغردتْ في قلبها السماءْ
وانهمر الجنود
يسابقون الريح والأحلام
يقبلون كلّ ذرةٍ من الرمال
وترسمُ الدماء
خرائط النهارِ والمساء
على صحائفِ التاريخ والجبال

ثم تحدث الشاعر أحمد سويلم، الذي أكد على الفارق الجوهري بين الشعر المولود من داخل التجربة الميدانية، وبين ذاك المكتوب من خارج التجربة، مشيرًا إلى أن المقاومة والصمود رسما ملامح النصر، ثم ألقى قصيدة تصف الحلم المتجدد في أيدي الشهداء قائلا:
الحلم
قبضة رمل..
أم أوسمة فوق الصدر..
شمس محرقة
أم حضن يذفئ قلبًا
عانى كل صقيع الزمن .. وأشقاه الدهر..

أما الشاعر حسن طلب فقد استعرض تجربته خلال فترة الحرب حينما كان ضابطًا في سلاح مدفعية الميدان، وأشار إلى قيمة الحضارة المصرية القديمة واستمراريتها من جيل إلى جيل، وتابع قائلًا: إن ورثة أقدم الحضارات وأعظمها لا يتهاونون في الدفاع عن بلادهم إذا تعرضت للعدوان، وألقى قصيدتين، أبرزهما قصيدة “الرسالة الخامسة بعد الألف السادسة من جبهة القتال”، التي وُجهت من سيناء مباشرة بعد النصر، ويقول فيها:
إلى عَينيْكِ يا مَحْبوبتِي وهُما إلىَّ تُغنِّيانِ..
صَبابتِي وهَوايْ
إليكِ مِن السِّويسِ.. مِن القنالِ وضِفَّتيْها
مِن ثرَى سيْناءَ وهْو يمُرُّ مِن جِلْدي خِلالَ دمِي
يظَلُّ مُعانِقًا إيَّايْ…

ثم تحدث الشاعر سعيد شحاتة، الذي ألقى بعض من قصائده بالعامية المصرية، ويقول في إحدى قصائده:
أنا كان نفسي أخُشّ الجيش
وقت الدفاع لِبس المموّه للجميع رمز الكفاح
وانا عسكري ف جيشك إذا اترفع السلاح
وقت الدفاع لِبس المموّه للجميع أكبر شرف
فما تحرميش فلاح يقوم الصبح يترجّى السماح
…………..
ثم تحدث الشاعر محمد حلمي، مؤكدًا أن أجمل ذكرياته التي لا تنسى حينما كان في الصف الأول الثانوي، واستمع إلى البيان الأول للقوات المسلحة في السادس من أكتوبر عام 1973، وتابع موضحًا أن من لم يعش تلك اللحظات يصعب عليه إدراك كيف انتقل الشعب المصري من مرارة الهزيمة وعجز النكسة، إلى حلاوة النصر ونشوته؛ فكان هو الموعد الذي انتظرته البلاد لتستعيد كرامتها، وانتظره جنودنا البواسل ليثأروا لوطنهم ويسطروا بدمائهم صفحات المجد الخالدة في كتب التاريخ، ثم ألقى بعضًا من قصائده، ويقول في إحداها:

وَوَحْدَهُ إمَام الرَّتَلِ كَانَ صَامِدًا
يَرُدُّ عَنْ بُيُوتِنَا الْعُدْوَانْ
وَوَحْدَهُ يُصَابُ ثُمَّ يَخْتَفِي فِي سُتْرَةِ الدُّخَانْ
يَلمُّ الرَّمْلُ رُوحَهُ الْمُبَعْثَرَةْ
يُعِيدُهَا قَوِيَّةً مُحَرَّرَة
لَهَا كَفَّانِ أَو عَيْنَانْ
حَتَّى يُرَى مُقَاتِلًا بِالنَّارِ زاحفاً فِي عَابري رَمَضَان
يَمُدُّ بِالدِّمَاءِ نَصْرَهُم وَيَقْرَأُ الْقُرْآن.
ختامًا ألقى الشاعر محمد فرغلي بعضًا من قصائده التي نظمها بالعامية المصرية؛ وفي إحداها يقول:

حلمت كتير أكون جندي
ودلوقتي كرهت الحرب
زمان الحلم دا فاتني فعشت بدونه فاقد قلب
ودلوقتي..
بشوف العمر بيعدّي..
أحس بإني ماحْلمتش وعايش نفس أثر الضرب
كإني صورة مطفيّة لواحد مات
وصارت للبارود مرماه
كبرت وسبت واد أخضر
بيحفظ صم إسم أبوه
ومش متخيل انه يموت
يضيع مغزاه.
تأتي هذه الأمسية لتؤكد على الدور الحيوي للشعر كوثيقة حية تسجل أمجاد الوطن وتضحيات جنوده البواسل.

Previous Post

النائب الوطنى محمد اسماعيل خدمات لا شعارات

Next Post

وزير الرياضة يهنئ القيادة السياسية والجماهير المصرية بتأهل منتخب مصر إلى كأس العالم 2026

Next Post
وزير الرياضة يهنئ القيادة السياسية والجماهير المصرية بتأهل منتخب مصر إلى كأس العالم 2026

وزير الرياضة يهنئ القيادة السياسية والجماهير المصرية بتأهل منتخب مصر إلى كأس العالم 2026

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Cairo, Egypt
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
Partly cloudy
28 ° c
37%
19.1mh
29 c 19 c
الأربعاء
29 c 19 c
الخميس

أهم الاخبار

  • اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رئيس التحرير ينقل لفخامة الرئيس السيسي رسائل المغتربين ومناشدتهم بخصوص مشروع بيت الوطن

    0 shares
    Share 0 Tweet 0




كل عام وانتم بخير 2025





Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏العالم
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو

© 2024 الوعي هذا الموقع صنع بواسطة شركة لوجيك كاسكيد