اولا: سوريا:
بيقولك الجيش السوري اشتبك مع قوات قسد في مدينة حلب
المشكلة ان البهوات بيقصفوا بعض بصواريخ وقال ايه أحد أفراد قوات الجيش السوري اتخذ القرار قام قصفهم تحت مسميات طبعا كلنا عارفينها
الجيش السوري انتهي
ثانيآ ده مش جيش ده منتخب الأرهاب العالمي أتجمع في سوريا بمباركة إسرائيل وأمريكا
وكلنا عارفين الكلام ده ..
حد يبلغ البهوات ان في حاجه اسمها مدنيين مالهومش ذنب ..
القتال له أصول وقواعد وترتيبات يابيه مش قصف عشوائي
ثانيا:شركاء الشر فى السودان: مندوب من احدي الدول الخليجية كان في زياره قوات الدعم السريع السوداني اليوم
وكان في زياره هتم مع حميدتي ولكن المندوب أتخطف من وسط رجالة حميديتي
والدنيا مقلوبه في السودان بسبب المندوب المخطوف
حاول تيجي علي نفسك وتنسي انك كنت ارهاااابي سابق
يا بيبي بنيامين نتنياهو المصلحة اللي ليك في السودان خلصت خلاص
ثالثا:الهجوم الدبلوماسى الإسرائيلى:
▪️ شنّديفيدغوفرين، السفير الإسرائيلى السابق لدى مصر هجوم على الإعلام المصرى
▪️ يحذّر: العلاقات فى أدنى مستوى منذ 1979
جوهر الرسالة إتفاق الغاز = فرصة سياسية لا صفقة اقتصادية فقط
حوار سياسى شبه مشلول بين البلدين
مؤشرات خطيرة (بحسبه): توترات أمنية فى سيناء غياب السفراء لأكثر من 18 شهرً تصاعد العداء الإعلامى بعد حرب غزة
إتفاق الغاز ثانى إتفاق بعد 2018
كميات مضاعفة والتزام طويل الأمد
«مكسب مزدوج» للطرفين
العامل الشعبى: التطبيع مرفوض شعبيًا فى مصر▪️ حرب غزة زادت الحساسية والرفض
الخلاصة
إسرائيل ترى الغاز بوابة لإعادة ضبط العلاقات
الواقع الشعبى والإقليمى يجعل التوظيف السياسى شديد الصعوبة
رابعا فى برنامج الحكاية على قناة MBC مصر عمرو أديب:• يقدّم حالة انبهار واضحة بأبو محمد الجولانى• وكأن التاريخ يمكن محوه بجرة قلم• أو بتغيير فى النبرة والخطاب فقط فى المقابل – عماد أديب:• يحاول إعادة الأمور لنقطة العقل• يؤكد أن ما يحدث هو صناعة غربية مكتملة الأركان• ولسنا مطالبين بـ إلغاء عقولنا أو ابتلاع الرواية كما تُقدَّم
رسالة عماد أديب الواضحة:• “مش عايزين نلغى دماغنا”
- دعوة صريحة لاحترام العقل والتحليل• فى مواجهة اندفاع إعلامى بلا مساءلة
الملاحظة اللافتة: - إصرار من عمرو أديب على الاتجاه المعاكس• وكأن احترام العقل
قد يكلّف الإعلامى مكانه على الشاشة السؤال الجوهرى – بلا لف ولا دوران:• هل الإعلامى الذى يحترم عقله يمكن أن يستمر؟ أم أن الحقيقة المرة “أكل العيش” - يتطلب أحيانًا تعطيل التفكير؟ خامسا | سؤال مهم للمغيّب•
لماذا لم يتحدث أحد عن خط المياه الذي أوصلته مصر مجانًا إلى أهل غزة من محطات تحلية العريش؟
التركيز كله انصرف إلى صفقة الغاز دون فهم حقيقي لخلفياتها. حقيقة صفقة الغاز:• ليست صفقة جديدة بل تجديد عقد قائم ومعروف منذ زمن.
لا توجد أسرار أو مفاجآت كما يُشاع.
لماذا الطرف الآخر هو الأكثر احتياجًا؟• اقتصادهم متعثر بشدة.
لا يملكون بنية تحتية لإسالة الغاز. لا بدائل حقيقية لتسييل أو تصدير الغاز بدون مصر.
بدون مصر سيخسرون خسائر كارثية.•
حنفية الغاز أصبحت في يد مصر كورقة ضغط تفاوضية قوية.
قوة الموقف المصري
مصر تمتلك بنية إسالة متكاملة + غازها الخاص عند الحاجة نستورد من أي دولة (مثل النرويج وقت أزمة الكهرباء) دول أخرى حاولت خطف الصفقة ولم تنجح.
الاحتياج الداخلي المصري
توسع صناعي كبير + تحديث مصانع.• محطات كهرباء عملاقة.• غاز للمنازل.
استهلاك ضخم يتطلب إدارة ذكية للموارد. مكاسب مصر من الصفقة عائد من إسالة الغاز.
عائد من تصديره لأوروبا.
توفير عملة صعبة مرتين.
مصر هي المتحكمة في السعر والتوقيت والقرار.
رسالة سياسية واضحة
كانوا يرفضون ثم عادوا ووقعوا لأنهم بحاجة لمصر ولا بديل لديهم. غزة وموقف مصر الحقيقي
مصر ترسل مساعدات + وقود على حساب استهلاكها.• تعويض النقص يتم بإدارة ذكية (الغاز/العملة/الاحتياجات).•
غزة أمن قومي مصري ولا مساومة عليه. الرد على المزايدين•
لا أحد وقف مع غزة مثل مصر.•
من يزايد فليتحدث عن تجارة وسلاح دول أخرى مع نفس الطرف.
الأرقام موجودة لمن يريد الحقيقة.
الخلاصة
غضب شياطين الإخوان = مصر تسير صح
صفقة رابحة سياسيًا واقتصاديًا وإنسانيًا.• مياه لغزة + وقود + حماية أمن قومي. تفاؤل قادم: بإذن الله اكتشافات غاز جديدة وكبيرة في الطريق.•
تحيا مصر رغم أنف الخونة والكارهين…….وتحيا مصر الى ماشاء الله …… والحمد لله رب العالمين……. وإذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون.



