26 °c
Ashburn
24 ° الأثنين
26 ° الثلاثاء
الأحد, يونيو 15, 2025
  • Login
desktop logo
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
desktop logo
No Result
View All Result

الإعلامية فاتن عبدالمعبود تسأل معكم: من يملك الرواية؟ الإعلام أم الجمهور؟

مايو 22, 2025
in ‏ مقالات
0
فاتن عبدالمعبود
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter‏Share on WhatsAppShere on Telegram

في الماضي، كانت الرواية حكرًا على الإعلام. هو من يكتب العناوين، يحدد من البطل ومن الشرير، ويصوغ الوعي. كانت الشاشات ترسم الحقيقة لكن اليوم، تغيرت اللعبة.

الجمهور لم يعد مجرد متلقٍ، بل أصبح يشارك في كتابة القصة، أحيانًا يضيف إليها، وأحيانًا يُغيرها. بكبسة زر، أي شخص يمكنه نشر رواية جديدة، أحيانًا تكون مضادة لما يقدمه الإعلام.

الإعلام التقليدي يحاول الحفاظ على مكانته، لكن الجمهور لديه أدواته الخاصة: الهاتف، وسائل التواصل، والتعليقات. أصبح صوت الناس له تأثير كبير، ولا يمكن تجاهله.

لكن هل يعني هذا أن الجمهور أصبح هو من يملك الرواية وحده؟ لا. الحقيقة أن الصورة أصبحت أكثر تعقيدًا. الإعلام يمتلك المنصات الكبرى، والجمهور يمتلك القدرة على التأثير الفوري. الإعلام يضبط الإيقاع، والجمهور يستطيع تغييره حين يتفاعل مع موضوع ما.

وفي هذا الصراع، تظهر روايات متعددة، بعضها يعكس الحقيقة، وبعضها يختلف تمامًا.

كما قال مارشال ماكلوهان، عالم الإعلام الشهير: “الوسيلة هي الرسالة”. اليوم، الوسائل أصبحت كثيرة، والجمهور أصبح جزءًا من صناعة الرسالة، بل في بعض الأحيان يُعدلها حسب مزاجه وتفاعلاته.

لكن من بين أكبر المخاطر التي نواجهها اليوم هو انتشار الشائعات واستهداف الهوية في زمن تنتشر فيه الأخبار بسرعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح من السهل أن تنتشر الشائعات بشكل كبير، وتصل إلى أكبر عدد ممكن من الناس بسرعة. وقد يجد الشخص نفسه ضحية لمعلومات خاطئة تُشوه صورته أو تُغير روايته. هذا لا يؤثر على الأفراد فقط، بل قد يؤثر على المجتمعات والدول. الشائعات تُستخدم أحيانًا كأداة للفتنة، لنشر الانقسامات. والأمر الأسوأ أن الناس في بعض الأحيان يصدقون هذه الأخبار بناءً على مشاعرهم أو رغباتهم الشخصية، ما يزيد من تأثير الشائعات على الهوية الفردية والجماعية.
وفي ظل هذا الصراع، تولد روايات متعددة… تتكلم بصوت من يملك لحظة التأثير، لا من يملك الحقيقة.

فمن يملك الرواية فعلًا؟
من يصوغها… أم من يُصدّقها؟

Previous Post

المخرج الكبير خالد سالم يقرأ لكم عن عظماء ماسبيرو

Next Post

المهندس عادل زيدان يفخر معكم بكلمات من أرض الواقع: إنجااااااااااااز بمعنى كلمة إنجاز

Next Post
المهندس عادل زيدان يفخر معكم بكلمات من أرض الواقع: إنجااااااااااااز بمعنى كلمة إنجاز

المهندس عادل زيدان يفخر معكم بكلمات من أرض الواقع: إنجااااااااااااز بمعنى كلمة إنجاز

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Cairo, Egypt
الأحد, يونيو 15, 2025
Sunny
33 ° c
30%
32.4mh
37 c 22 c
الأثنين
38 c 22 c
الثلاثاء

أهم الاخبار

  • اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رئيس الجمهورية اول من حارب الشائعات بالشفافية والبساطة فى حواره مع المواطنين …

    0 shares
    Share 0 Tweet 0




كل عام وانتم بخير 2025





Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏العالم
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو

© 2024 الوعي هذا الموقع صنع بواسطة شركة لوجيك كاسكيد