31 °c
Ashburn
26 ° السبت
29 ° الأحد
الجمعة, يونيو 20, 2025
  • Login
desktop logo
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
desktop logo
No Result
View All Result

البيئة في الأديان السماوية جميع الديانات السماوية تدعو للحفاظ على البيئة

فبراير 6, 2025
in ‏ مقالات
0
البيئة في الأديان السماوية جميع الديانات السماوية تدعو للحفاظ على البيئة
0
SHARES
14
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter‏Share on WhatsAppShere on Telegram

تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والسيد الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، وبإشراف الدكتور أشرف العزازي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، ونيافة الأنبا أرميا الأمين العام المساعد لبيت العائلة المصرية انعقد بالمجلس مؤتمر: “البيئة في الأديان السماوية” الذي نظمته لجنة الجغرافيا والبيئة بالمجلس الأعلى للثقافة ومقررها الدكتور عطية الطنطاوي، ولجنة التعليم ببيت العائلة المصرية ومقررها الدكتور عبد المسيح سمعان. وقدمت المؤتمر الدكتورة منى نور الدين، أمينة المؤتمر ووكيل كلية الدراسات الإنسانية بنات بجامعة الأزهر، والتي افتتحت المؤتمر، مؤكدة أن جميع الديانات السماوية اهتمت بالحفاظ على البيئة، مشيرة إلى أن مصر أول مهبط للوحي الإلهي، ومعبر الأنبياء والمرسلين، مشيرة إلى أن هدية مصر لأبي الأنبياء “إبراهيم” (عليه السلام) هي هاجر المصرية أم إسماعيل وأم العرب، وبمصر كان مسار العائلة المقدسة، وقد ذكرت في القرآن الكريم في خمسة مواضع، مؤكدة أننا في ظل التغيرات المناخية والمشكلات البيئية لا بد أن نتوقف أمام تلك التحديات في هذا المؤتمر المهم.
وتحدث الدكتور عبدالمسيح سمعان، مقرر لجنة التعليم ببيت العائلة المصرية وعضو لجنة الجغرافيا والبيئة بالمجلس الأعلى للثقافة حول اهتمام الديانات السماوية بالبيئة، مؤكداً أن من مبادئ الديانات احترام البيئة والحفاظ عليها، والتعامل معها بما يضمن تحقيق التنمية المستدامة، وهي كذلك قضية أخلاقية، فالقواسم مشتركة بين الأديان في الحفاظ على البيئة.
ومشيراً إلى دعوة الأديان لمبدأ التضامن ورفض الإسراف في الموارد الطبيعية ونبذ كل مسببات التلوث، فالطبيعة تعكس حكمة الله وجماله، مستشهداً بآيات من القرآن والإنجيل، مشدداً على أن الديانات السماوية ترسِّخ لاستمرار الإنسان في الحفاظ على البيئة، مع أهمية العمل للحفاظ على المستقبل.
وأشار الدكتور عطية الطنطاوي مقرر لجنة الجغرافيا والبيئة بالمجلس، إلى أهمية موضوع المؤتمر في ظل ما يهدد بقاء الكوكب ككل وليس الإنسان فقط، ولا يخفى علينا حجم الكوارث التي تضرب الأرض، كحرائق كاليفورنيا، ولم تنجُ أي غابة على وجه الأرض من الحرائق نتيجة التغيرات المناخية الحالية.
ضارباً المثل بموجات الجفاف المتكررة التي تضرب مناطق كثيرة متنوعة من العالم، وكذلك العواصف التي تتكون في المناطق الاستوائية، كل هذه الكوارث نتجت عن التغيرات المناخية التي تسبب الإنسان في ظهورها.
موضحاً أن الأرض تتعرض لمشكلات جمة منها ظاهرة التصحر والتلوث وكأن الأرض أصيبت بفيروس، وليس لدينا علاج لهذا الفيروس حتى الآن.
وقدم الدكتور محمد الأمير المنسق العام لبيت العائلة المصرية كلمة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والتي قال فيها: لا أقصد من كلمتي هذه أن أروّج لسبق شريعة الإسلام للقوانين والمواثيق الدولية في مجال رعاية البيئة وحمايتها، وإنما أنقل صوت الدين في هذه الأزمة، أو إن شئتم هذه الكارثة التي لو ترك الأمر فيها للعابثين بنعم الله فإن أحداً لن ينجو من آثارها المدمرة، وفي أولهم هؤلاء المتمردون على حدود الله والساخرون من أوامره ووحيه السماوي، مؤكداً أن علاقة الإنسان بالكون في فلسفة الأديان الإلهية هي علاقة حب متبادل، ومشيراً إلى أن خطاب الله للمؤمنين في هذه القضية واضح في القرآن “منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى”، فالصحيح أن علاقة الإنسان بالبيئة هي علاقة مسئولية ومبادئ وأخلاق.
موضحاً أن الدين قد حذَّر من الإفساد في الأرض، ونبَّه على أن أي إنسان ليس حرّاً في أن يفسد في الأرض، فالطبيعة بكل عناصرها ومواردها هي ملك لله تعالى، ولا يحل لإنسان أن يتعامل معها إلا في إطار إصلاحها.
وتحدث القس أرميا مكرم نيابة عن الأنبا أرميا عن بعض التوجيهات في المسيحية للحفاظ على البيئة، وكيف كانت الطبيعة تمثل صديقاً للسيد المسيح، فقد كان يحب الطبيعة البكر ويقضي أكثر وقته وخدمته فيها، وكان يصلي في الجبل، حيث الهدوء بعيداً عن صخب المدينة والتزاحم.
وقال الدكتور أشرف العزازي في كلمته: إن هذا اللقاء هو فرصة لتسليط الضوء على العلاقة العميقة بين الإنسان وبيئته من خلال عدسة الأديان التي تشترك في توجيهنا نحو الاعتناء بالعالم الذي خلقه الله لنا.
فمنذ بداية الخلق نجد أن الأديان السماوية قد أكدت أهمية حماية البيئة والعيش بتوازن مع الطبيعة، فقد كان النداء المشترك في جميع الأديان هو الاعتراف بقدسية الأرض وجمالها، والمسئولية التي يتحملها الإنسان في الحفاظ عليها ورعايتها.
مؤكداً أننا في عالم يعاني من تحديات بيئية متزايدة، تبرز الحاجة الماسة إلى أن نعيد النظر في هذه المبادئ الدينية، وأن نستلهم منها سبلاً عملية للحفاظ على كوكبنا. إن هذا المؤتمر هو خطوة مهمة نحو تعزيز الوعي البيئي، وتطوير حلول مستدامة تنبع من تعاليمنا الدينية العميقة لتكون نموذجاً يحتذى به في جميع جوانب حياتنا.
متمنياً أن تكون مناقشات اليوم غنية ومثمرة، وأن يتم الخروج منها برؤى وأفكار جديدة تسهم في تفعيل دور الأديان في حماية البيئة وتحقيق التناغم بين الإنسان والطبيعة.
وعلى هامش الافتتاحية قدَّم الدكتور أشرف العزازي شهادات تقدير للسادة المشاركين بالمؤتمر.
وجاءت الجلسة الأولى بعدد من المشاركات؛ للقس أرميا مكرم، والذي جاءت كلمته بعنوان “المسيحية والبيئة”، مستشهداً بسفر التكوين “في البدء خلق الله السماوات والأرض”، فالأرض قد خلقت من أجل الإنسان، فالله هو ضابط الكون، وخالق النور، وفصله عن الظلمة.
وجاءت كلمة الدكتور رمضان الصاوي بعنوان “البيئة في الكتاب والسنة”، مستشهداً بعدد من آيات القرآن والأحاديث النبوية.
وقدم الدكتور عبدالمسيح سمعان ورقة بعنوان “القيم البيئية في الكتاب المقدس والقرآن الكريم”، متحدثاً عن الحفاظ على التوازن البيئي، والاعتدال وعدم الإسراف، والمسئولية تجاه الأرض، واحترام المخلوقات والكائنات الحية، وإدارة الموارد على الأرض، والعلاقة بين الإنسان والطبيعة، والحفاظ على البيئة من التلوث، والاهتمام بالأخضر، والحفاظ على المياه، والحفاظ على الأرض، والعدالة البيئية وحماية الفقراء، وجمال الطبيعة والحرص عليها، وعدم الطمع والعيش ببساطة، ممثلاً لكل قيمة منها بآية من القرآن وأخرى من الكتاب المقدس.
وتحدث الدكتور محمد السبعاوي عن صحة البيئة في الديانات السماوية، التي جاءت من أجل تنظيم الحياة على كوكب الأرض، بالنظر إلى مفهوم صحة البيئة، متطرقاً إلى هذا المفهوم في اليهودية والمسيحية والإسلام وكذلك في الديانات الأخرى.
وأخيراً جاءت كلمة الدكتور محمد الشربيني بعنوان “إيمان واحد.. كوكب واحد”، مشيراً إلى الصراع الفكري والمعرفي الذي يعاني منه الشباب اليوم، نتيجة التغير المناخي الذي صار ملموساً دون الحاجة إلى رصد واستبيانات علمية، مؤكداً ضرورة الالتزام بالحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية، والتحول نحو اقتصاد منخفض الانبعاثات الحرارية.

Previous Post

كوثر حجازى تتحدث عن أغنية “غول الأصول” من مسلسل فهد البطل بطولة العوضى

Next Post

رئيس الوزراء يستعرض موقف أعمال التنمية بالساحل الشمالى الغربى مع عدد من المستثمرين السياحيين

Next Post
رئيس الوزراء يستعرض موقف أعمال التنمية بالساحل الشمالى الغربى مع عدد من المستثمرين السياحيين

رئيس الوزراء يستعرض موقف أعمال التنمية بالساحل الشمالى الغربى مع عدد من المستثمرين السياحيين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Cairo, Egypt
الجمعة, يونيو 20, 2025
Clear
28 ° c
48%
15.1mh
38 c 25 c
الأحد
37 c 22 c
الأثنين

أهم الاخبار

  • اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رئيس الجمهورية اول من حارب الشائعات بالشفافية والبساطة فى حواره مع المواطنين …

    0 shares
    Share 0 Tweet 0




كل عام وانتم بخير 2025





Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏العالم
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو

© 2024 الوعي هذا الموقع صنع بواسطة شركة لوجيك كاسكيد