بشغف بالغ وارتفاع فى هرمون السعادة السيروتونين .. يتدفق داخلى فيضان سعادة لم أحس بها منذ فترة طويلة ، أتابع مايحدث فى الكيان ، وماتصنع إيران بالكيان ، ورقصهم على أنقاض كرامة الكيان ، وأنظر شامتا.. واللهم أدمها شماتة.. إلى الست غطرسة الكيان اللى بيتمسح بيها وباللى يتشدد لها الأرض تحت الصواريخ ..
أنهم يرسلون والكيان الذى أتمنى أن يصبح كان .. يتلقى الصفعات
على صدغ أمه ، وهى مستسلم ، ويبدو أنه فقد القدرة ، وهو مانتمناه.
ولانافعه قبه .. ولامافوق القبه.. ولااللى تحت القبه .. وسلم لى على القبه .
فأقول لنفسي :
( اللهم شماته .. اللهم المزيد والمزيد والمزيد )
ملحوظه :
صورتى لا علاقة لها بالموضوع .. ولكنها من قبيل الشماته والسعادة