24 °c
Ashburn
24 ° الأثنين
26 ° الثلاثاء
الأحد, يونيو 15, 2025
  • Login
desktop logo
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
desktop logo
No Result
View All Result

جمعه قابيل يكتب: سشولة الصحافة والتليفزيون

يونيو 11, 2025
in ‏ مقالات
0
جمعه قابيل
0
SHARES
9
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter‏Share on WhatsAppShere on Telegram

كنت اول من طالب بتلفزة الصحافة منذ أكثر من ربع قرن .. وتحديدا عام 1998 ..
وكنت اول من قدم التحقيق الصحفى فى قالب درامى ببرنامجى ( يوميات صحفى وفنان بالقناة الثالثة ) .. ورغم أننى قدمته بإمكانيات مادية وفنية محدودة الا انه حقق نجاحات كبيرة وتم تكريمه فى محافل عديدة .. وكانت كلمات التتر تقول ( الصحافة تلفزوها ) و ( تلفزنا الصحافة ).

وكررت الأمر بصورة أكثر مواكبة من حيث سرعة الإيقاع وايجاز المعلومة والمقالة والخبر وتوصيلهم للناس بشكل مبهر وسريع ببرنامج ( صحافة كليب ) بالفضائية المصرية الأولى ونجحت التجربة جدا وقتها .. حيث كنت ارتدى قميصا من الجرائد والخص المقالة او التحقيق او الحوار الصحفى فى دقيقة متخللا ذلك فواصل فنية جاذبة.

وقبل هذا وذاك اتذكر اننى كنت اول من فكر فى مسرحة وتلفزة المناهج التعليمية وقدمت مشروعا متكاملا بذلك منذ أكثر من ثلاثين عاما للسيدة تهانى حلاوة وكانت وقتها مدير عام البرامج التعليمية بماسببرو ..

والاهم من كل ماسبق اننى كتبت وصورت بالفعل مشروع ( رواية كليب ) الذى لخصت فيه رواية 200 صفحة وقدمته فى فيديو كليب مدته 5 دقائق وعرض بأكثر من قناة وتم تكريمه بعدة برامج اتذكر منها برنامج ( صباح الخير يا مصر ) وغيره ..

وكان مبررى دائما هو الرغبة فى المواكبة والوصول بمضمون ما نكتب إلى اكبر عدد ممكن من الناس .. فليس معقولا ولا منطقيا ان نكتب مقالا او رواية ونكتفى بآلاف القراء فى الوقت الذى نستطيع الوصول بمضمون ماكتبنا لملايين المتابعين .. خاصة فى ظل منافسة شرسة من صحافة الصوت والصوره الأكثر جذبا ومتعة وابهارا ..

اقول ذلك وكان حالنا وقتها صحفيا وأدبيا أفضل آلاف المرات من واقعنا المر اليوم ..

فالواقع المر اليوم يقول ان كبريات الصحف التى كانت توزع ملايين النسخ وتحقق أهدافها الوطنية والاقتصادية تعانى من الخسائر المادية الرهيبة والضعف الشديد فى التوزيع وبالتالى عدم جدواها وطنيا رغم نفقاتها المتزايدة والتى تصل إلى أرقام مليونية فلكية كل عام ..

اما واقع المجلات الصحفية وبكل وضوح وصراحة فحدث ولا حرج ..!!

ولنا ان نسأل كيف لمجلة او جريدة تطبع عدة الاف بكل ما يعنيه ذلك من تكلفة تصل إلى ملايين الجنيهات ولا توزع نهائيا!!

من اين لهذه المجلة او الجريدة إمكانية الإستمرار .. فلا معلن سيأتي ليدفع مقابل اللاتوزيع ولا دولة ستستمر فى دعم كيانا لا يفيدها وطنيا فى شئ .. !!

اقول ذلك بكل امانة لاؤكد إيمانى الشديد بأهمية المواكبة لتطورات العصر .. والا سنخسر جميعا وستغرق المركب لا محالة.

ونفس الأمر أصبح ينطبق على القنوات التلفزيونية على كثرتها.. فالإحصائيات تؤكد ان نسب المشاهدة تكاد تكون معدومة خاصة من الشباب الا فى حالات المباريات الهامة فقط!

وكلماتى هذه هى لسان حال معظم الزملاء الصحفيين والإعلاميين ولكن يتملكهم الصمت لأسباب عدبدة .. منها الخوف من الاتهام انك ضد التيار او الحفاظ على مكاسب خاصة أو استمرار العيش فى ثوب الماضى وشعاراته الجوفاء .. رغم ان الواقع يقول ويؤكد ان الأمس ذهب ولن يعود واننا نحتاج وبسرعة شديدة لمواكبة كل جديد وعدم الإنتظار أكثر من ذلك ..

ولغة اليوم الاكثر تأثيرا هى السوشيال ميديا .. والوصول للشباب تحديدا وهم الأكثرية لن يكون بطريق آخر غير السوشيال ميديا .. وعدم الاعتراف بهذه الحقيقة والإصرار على لغة الصحافة الورقية والتليفزيونية القديمة لن تفيد وستزيد الفجوة بيننا وبين الأجيال الجديدة ..

وأرجو أن يعيد الجميع حساباته بواقعية .. فكل مبدع يتمنى أن يصل ابداعه إلى ملايبن البشر .. ولن تتوفر هذه الملايين الا عبر السوشيال ميديا من تيك توك ويوتيوب وفيس بوك وتويتر وانستجرام وغيرها مما يستجد يوميا ..

هذه هى الحقيقة التى يعرفها معظم الزملاء فيما بينهم .. وقلتها شخصيا بالصوت والصوره مئات المرات طوال ربع قرن ..

فهل نمتلك شجاعة البدء فورا فى مواكبة العصر ونحول كل كيان اعلامي خاسر إلى ناجح ومؤثر .. ام نظل نعاند ونكابر ونشارك فى جريمة اهدار مال عام وخاص دون أى عائد مادى او ادبي او وطنى يذكر !!

واذا كان ذلك كذلك بحجة الحفاظ على الدخل المادى للزملاء وهذا مهم جدا بكل تأكيد .. فلنمتلك الشجاعة ونكتفى مثلا فى الصحافة الورقية بطباعة تابلويد غير فاخرة لأعداد معقولة من النسخ نضمن توزيعها قبل طباعتها .. ونوفر ماينفق على طباعة وتوزيع ملايين النسخ التى تعود الينا كمرتجع يباع فيما بعد بالكيلو لبائعى الفول والفلافل .. والمخلل ..!!!

Previous Post

لا تقرأ القصة سوف تبكيك

Next Post

الإعلامية فاتن عبدالمعبود تقرأ لكم الواقع الأمريكى بعد احداث لوس أنجلوس

Next Post
فاتن عبدالمعبود

الإعلامية فاتن عبدالمعبود تقرأ لكم الواقع الأمريكى بعد احداث لوس أنجلوس

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Cairo, Egypt
الأحد, يونيو 15, 2025
Sunny
33 ° c
30%
32.4mh
37 c 22 c
الأثنين
38 c 22 c
الثلاثاء

أهم الاخبار

  • اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رئيس الجمهورية اول من حارب الشائعات بالشفافية والبساطة فى حواره مع المواطنين …

    0 shares
    Share 0 Tweet 0




كل عام وانتم بخير 2025





Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏العالم
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو

© 2024 الوعي هذا الموقع صنع بواسطة شركة لوجيك كاسكيد