33 °c
Ashburn
26 ° السبت
27 ° الأحد
الجمعة, يوليو 18, 2025
  • Login
desktop logo
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • ‏العالم
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏ مقالات
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو
No Result
View All Result
desktop logo
No Result
View All Result

٣٠ يونيو .. ملحمة شعب بقلم: وجدى وزيرى

يونيو 29, 2025
in ‏ مقالات
0
وجدي
0
SHARES
10
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter‏Share on WhatsAppShere on Telegram

في تاريخ الأمم لحظاتٌ لا تُنسى، تقف عندها الأجيال وقفة فخر واعتزاز، وتتناقلها الذاكرة الوطنية بكل تقدير وإجلال، ويظل يوم ٣٠ يونيو ٢٠١٣ هو إحدى تلك اللحظات النادرة، التي خط فيها الشعب المصري ملحمةً وطنيةً فريدةً، لم يشهد مثلها العالم المعاصر، ملحمة تجلّت فيها عزيمة المصريين ووعيهم وإصرارهم على حماية وطنهم من السقوط في قبضة الإرهاب والفوضى.

لم يكن يوم ٣٠ يونيو يوماً عادياً، بل كان زئير شعبٍ قرر أن يقول كلمته بقوة، وأن يسترد وطنه من بين أنياب جماعة لا تعرف سوى الظلام والتكفير والخيانة. كان ملايين المصريين من كل فئة، من كل محافظة، من كل طائفة، رجالاً ونساءً، شيوخاً وشباباً، يخرجون لا مدفوعين بمصالح ولا مخاوف، بل بقلوبهم التي تنبض بحب مصر، وبوعيهم العميق الذي تجاوز كل محاولات التضليل والخداع.

لم يخف الشعب المصري من الإرهاب، ولم يتراجع خطوة واحدة رغم التهديدات والدماء التي أرادت الجماعة أن تروي بها الأرض كي تبقى في الحكم. بل على العكس، خرج الناس بالملايين، يحملون على أعناقهم الحلم، ويهتفون باسم مصر، ويطالبون القائد الذي رأوه صادقًا، قويًا، وطنيًا، أن يتقدم الصفوف وينقذ البلاد من مصير مظلم.

فجاء صوت الشعب مدويًا:
“يا سيسي… انزل!”
وكان الرد من الرئيس عبد الفتاح السيسي استجابةً خالصةً من رجل حمل على عاتقه أمانة وطن، وتحمل ما لم يتحمله غيره، فأخذ القرار الصعب، بشجاعة وإيمان، في لحظة فارقة، أن ينحاز لإرادة الشعب… وأن ينقذ مصر.

ومن هنا بدأت الملحمة… ملحمة كتبتها دماء الشهداء، وسهرات الجنود، وصبر الأمهات، ومواقف الرجال، وسيدات مصر العظيمات، ملحمة توحد فيها الجيش والشرطة والشعب تحت راية واحدة: تحيا مصر.

ولأن الشعب كان في قلب المعادلة، فقد واجه المؤامرات، وتحدى الإرهاب، وأفشل كل المخططات، وبنى دولته من جديد على أساس متين من الاستقرار والكرامة الوطنية.

واليوم، ونحن نحتفل بذكرى هذه الثورة المجيدة، نقول للعالم أجمع: إن المصريين لا يُخدعون، وإن مصر لا تُكسر، وإن هذا الوطن له رب يحميه، وجيش يدافع عنه، وشرطة تذود عن أمنه، وشعب يعي جيدًا أن الأوطان لا تُباع ولا تُشترى.

في يوم ٣٠ يونيو، لم يكتب التاريخ سطوره بالحبر، بل كتبها بدم الشهداء وبعرق المخلصين وبصمود الملايين.
في يوم ٣٠ يونيو، أثبت المصريون أنهم شعبٌ لا يُقهر، وأمة لا تنكسر، وقيادة لا تُفرّط.

تحيا مصر.. شعبًا وشرطةً وجيشًا ورئيسًا.
حفظ الله مصر، وسدد خطى رجالها، وبارك في شعبها العظيم.

٣٠ يونيو.. ملحمة شعب
بقلم: وجدى وزيرى

في تاريخ الأمم لحظاتٌ لا تُنسى، تقف عندها الأجيال وقفة فخر واعتزاز، وتتناقلها الذاكرة الوطنية بكل تقدير وإجلال، ويظل يوم ٣٠ يونيو ٢٠١٣ هو إحدى تلك اللحظات النادرة، التي خط فيها الشعب المصري ملحمةً وطنيةً فريدةً، لم يشهد مثلها العالم المعاصر، ملحمة تجلّت فيها عزيمة المصريين ووعيهم وإصرارهم على حماية وطنهم من السقوط في قبضة الإرهاب والفوضى.

لم يكن يوم ٣٠ يونيو يوماً عادياً، بل كان زئير شعبٍ قرر أن يقول كلمته بقوة، وأن يسترد وطنه من بين أنياب جماعة لا تعرف سوى الظلام والتكفير والخيانة. كان ملايين المصريين من كل فئة، من كل محافظة، من كل طائفة، رجالاً ونساءً، شيوخاً وشباباً، يخرجون لا مدفوعين بمصالح ولا مخاوف، بل بقلوبهم التي تنبض بحب مصر، وبوعيهم العميق الذي تجاوز كل محاولات التضليل والخداع.

لم يخف الشعب المصري من الإرهاب، ولم يتراجع خطوة واحدة رغم التهديدات والدماء التي أرادت الجماعة أن تروي بها الأرض كي تبقى في الحكم. بل على العكس، خرج الناس بالملايين، يحملون على أعناقهم الحلم، ويهتفون باسم مصر، ويطالبون القائد الذي رأوه صادقًا، قويًا، وطنيًا، أن يتقدم الصفوف وينقذ البلاد من مصير مظلم.

فجاء صوت الشعب مدويًا:
“يا سيسي… انزل!”
وكان الرد من الرئيس عبد الفتاح السيسي استجابةً خالصةً من رجل حمل على عاتقه أمانة وطن، وتحمل ما لم يتحمله غيره، فأخذ القرار الصعب، بشجاعة وإيمان، في لحظة فارقة، أن ينحاز لإرادة الشعب… وأن ينقذ مصر.

ومن هنا بدأت الملحمة… ملحمة كتبتها دماء الشهداء، وسهرات الجنود، وصبر الأمهات، ومواقف الرجال، وسيدات مصر العظيمات، ملحمة توحد فيها الجيش والشرطة والشعب تحت راية واحدة: تحيا مصر.

ولأن الشعب كان في قلب المعادلة، فقد واجه المؤامرات، وتحدى الإرهاب، وأفشل كل المخططات، وبنى دولته من جديد على أساس متين من الاستقرار والكرامة الوطنية.

واليوم، ونحن نحتفل بذكرى هذه الثورة المجيدة، نقول للعالم أجمع: إن المصريين لا يُخدعون، وإن مصر لا تُكسر، وإن هذا الوطن له رب يحميه، وجيش يدافع عنه، وشرطة تذود عن أمنه، وشعب يعي جيدًا أن الأوطان لا تُباع ولا تُشترى.

في يوم ٣٠ يونيو، لم يكتب التاريخ سطوره بالحبر، بل كتبها بدم الشهداء وبعرق المخلصين وبصمود الملايين.
في يوم ٣٠ يونيو، أثبت المصريون أنهم شعبٌ لا يُقهر، وأمة لا تنكسر، وقيادة لا تُفرّط.

تحيا مصر.. شعبًا وشرطةً وجيشًا ورئيسًا.
حفظ الله مصر، وسدد خطى رجالها، وبارك في شعبها العظيم.

Previous Post

الإعلامى محمود العوامرى يقرأ لكم تجارب الحياة: مشكلتك مزاياك مش عيوبك!

Next Post

اللواء سامى دنيا يصارحكم القول: هذه رؤيتى لحادث السنابسة والناس والمسئولين والقانون.

Next Post
اللواء سامى دنيا يصارحكم القول: هذه رؤيتى لحادث السنابسة والناس والمسئولين والقانون.

اللواء سامى دنيا يصارحكم القول: هذه رؤيتى لحادث السنابسة والناس والمسئولين والقانون.

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Cairo, Egypt
الجمعة, يوليو 18, 2025
Clear
28 ° c
70%
15.8mh
39 c 25 c
الأحد
40 c 26 c
الأثنين

أهم الاخبار

  • اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    اللواء سامى دنيا يكتب لكم عن أخطر 72 ساعة فى تاريخ مصر الحديث

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • بعد تعرضها للقطع التام مستشفى الملك عبدالعزيز بالأحساء يعيد كف يد مريض إلى الحياة بعملية معقدة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0




كل عام وانتم بخير 2025





Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
  • ‏أهم الأخبار
  • مصر
  • ‏مراسلين ومحافظات
  • الفن
  • رياضة
  • ‏المرأة والمجتمع
  • ‏العالم
  • ‏الحوادث
  • ‏الفيديو

© 2024 الوعي هذا الموقع صنع بواسطة شركة لوجيك كاسكيد